الرائدة لكرة السلة

شهدت مباراة ليفربول ومانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز مواجهة لن تُنسى، حيث سحق الفريق الأحمر منافسه التاريخي بنتيجة صادمة 7-0 على ملعب أنفيلد. كانت هذه الهزيمة واحدة من أسوأ النتائج في تاريخ مانشستر يونايتد، بينما سجل ليفربول انتصاره الأكبر في مواجهات الكلاسيكو الإنجليزي. ملخصمباراةليفربولومانشستريونايتدإhumiliationتاريخيةفيأنفيلد

الأهداف تتساقط بوابل

افتتح ليفربول التسجيل في الدقيقة 43 عن طريق النجم المصري محمد صلاح، ليتوالى بعدها سيل الأهداف بلا توقف. سجل كودي جاكبو هدفين، بينما أضاف داروين نونيز هدفين آخرين. كما سجل روبرتو فيرمينو هدفاً رائعاً، بينما أنهى صلاح التهديف بتسجيله الهدف السابع في الدقيقة 83.

أداء كارثي لمانشستر يونايتد

على الجانب الآخر، قدم مانشستر يونايتد عرضاً مخزياً، حيث انهار خط الدفاع تماماً، وفشل لاعبو خط الوسط في قطع الكرات أو بناء هجمات خطيرة. حتى البرتغالي برونو فرناندز، الذي عادة ما يكون قائد الفريق روحياً، بدا عاجزاً عن تغيير مجريات المباراة.

تأثير النتيجة على البطولة

هذه النتيجة الكبيرة عززت من فرص ليفربول في المنافسة على المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، بينما ألقت بظلالها على طموحات مانشستر يونايتد في الصدارة. كما أن الهزيمة ستترك أثراً نفسياً كبيراً على لاعبي اليونايتد قبل المباريات الحاسمة في الموسم.

ردود الفعل الصادمة

وصف المدرب إريك تين هاج الأداء بأنه "غير مقبول"، بينما أشاد يورجن كلوب بفريقه قائلاً: "هذا هو ليفربول الذي يعرفه الجميع". كما أثارت المباراة موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصفها الكثيرون بـ"المجزرة".

ختاماً، ستُذكر هذه المباراة كواحدة من أكثر النتائج إحراجاً في تاريخ مانشستر يونايتد، بينما تؤكد أن ليفربول لا يزال فريقاً مرعباً عندما يصل إلى مستواه الأمثل.